يقول المؤلف في مقدمة كتابه:
أحب أشير إلى أني لم اكتب هذا الكتاب رغبة مني في إثبات عظمة الإسلام فعظمته حقيقة ثابتة وعظمة الإسلام تتلألأ وشمسه تزداد إشراقا ونورا.
وها هي العلوم قد ازدهرت والفنون قد أينعت لكنها بقيت عاجزة أمام الإسلام وأحكامه، بل إنها كشفت وستكشف الكثير عن حكمة الإسلام في تشريعه.
غاية قصدي من هذا الكتاب التذكير بأن المشروع في الإسلام هو الله سبحانه، العالم بمخلوقاته وما يضرها وما ينفعها فلا يشرع الإ لحكمة وإن جهلها الإنسان.
وشهدت وسوف تشهد السنوات المقبلة آفاقا جديدة على عظمة الإسلام.
وتشير الشواهد والدلائل إلى انه كلما تعمق الإنسان في بحور العلم كلما كشف حكمة الشريعة الإسلامية.
في حال أردتم معرفة المزيد عن هذا الكتاب, نرجوا أن لا تترددوا في التواصل معنا عبر
صفحة التواصل. ويسعدنا الرد عليكم في أقرب وقت ممكن.