يقول المؤلف في مقدمة كتابه:
من خلال محاضراتي في الجامعات والمراكز العلمية والثقافية والدينية والبرامج التلفزيونية والتفاعل في مواقع التواصل الاجتماعي وجدت أن القصة لها ديناميكية خاصة وتتمتع بحيوية فريدة من نوعها ولها دور كبير في التأثير على الآخرين..
فالكلام مهما يكون جميلا في سرده و بيانه وبلاغته ولكن دون القصة تشعر بفقدان شئ، من هنا فان النادر في محاضراتي لا أذكر قصة أو شاهد تاريخي، حتى في الجامعات وبحضور الأساتذة والطلاب الأكاديميين أجد القصة تعطي راحة للنفس وتقرب الفكرة المستمع وتنضج طرح الأفكار.
فإن القصص تمثل خيرات وتجارب ومشاعر وأحداث الإنسان الذي مر به حياته سواء الواقعية منها أو الخيالية.
في حال أردتم معرفة المزيد عن هذا الكتاب, نرجوا أن لا تترددوا في التواصل معنا عبر
صفحة التواصل. ويسعدنا الرد عليكم في أقرب وقت ممكن.